قصص سكس عمر وامة الصايعة قصص محارم عرب
Share
قصص سكس عمر الفحل عنتيل يحب النيك لكن لم يتوقع جمال جسم امة بسبب ملابسها العارية جعلت ابنها مهوس بالنيك معها يتجسس عليها وهي نائمة عارية وزبة منتصب يريد تذوق كسها المحروم وامة ممنوحة تستغل الفرصة وتخلي ابنها ينيكها ويمتع كسها عنتيل يمسكها علي السرير يهري كسها نيك بقوة يفشخها باصعب الوضعيات قصص محارم عرب شرموطة وابنها الفحل واقوي نيك بكل وضعيات الجماع يهري امة نيك .
عمر وامة اقوي سكس علي السرير الابن يركب علي طيز امة وينيك كسها ويقولها يا متناكة نفسك في ده من زمان عشان كده ملابسك قولها عارية في البيت تقولة وانت لسة هتنيك كسي دلوق انا من زمان وانا عايز زبك الكبير نيكني جامد وبعدين هخليك تنيك اختك الشرموطة قصص سكس مثيرة ممتعة محارم حقيقي .
الصور . القصة أسفل الصور .
شاهد القصة .
أنا اسمي عمر عندي 19 سنة وأختى 21 سنة وأمي 38 سنة ووالدي يعمل بالسعودية ولا ينزل مصر غير شهر في السنة وهو ملتحي ونحن نعيش في شقة في عمارة ملك لعائلة وأبي ولا يسكنها شخص غريب عن العائلة وكل الشقق يسكنها أعمامي وعماتي وأولادهم وبقية العائلة.
وأمي دائما منذ طفولتي وهي تفرق في المعاملة بيني وبين أختي دائما كانت تضربني على أتفه الأشياء أما أختي فعمرها ما ضربتها أبدا وأمي وأختي أصدقاء جدا وأنا دائما العدو أنا عمري ما شعرت أنها أمي وكنت دائما أقول لها هذا وهي كانت تقول لي نفس الكلام أنها عمرها ما شعرت أني ابنها ولهذا لما كبرت كنت بعاملها نفس المعاملة اللي هي عاملتني بها وأنا طفل وهي أني بأحتقرها ولا أتكلم معها باحترام ولا أستجيب لأي طلب تطلبه مني وهي أصبحت تعاملني أحسن معاملة علشان أصبحت تخاف مني علشان أنا كبرت وطولت واعرضيت وأصبحت قوي البنية فإذا قلت أدبها معي أرد عليها بقلة أدب وممكن أضربها فلهذا هي الآن تحترمني؛
والذي جعلني أكرهها أكثر هو موقف حدث معي وأنا عمري 11سنة أن خالي كان متزوجا وطلق امرأته والشقة كانت ملك امرأته وهو لا يملك شقة فأمي قالت له أن يأتي ويقيم عندنا حتى يشتري شقة لنفسه واستمرت إقامته عندنا 4 سنوات فكان ينام معي في نفس الغرفة وعلى نفس السرير فوقتها بدأ بالتحرش بي من أول يوم فكان معه لاب توب عليه أفلام شذوذ جنسي فكان يشاهد هذه الأفلام وهو بجانبي على السرير ويجعلني أشاهدها معه وأثناء مشاهدتها كان يخرج عضوه الذكري ويستمني أمامي حتى يقذف؛
وبعدها ذهبت لأمي واشتكيت لها وحكيت لها على أفعاله فكان ردها أنني كذاب وأفتري على خالي وأن خالي رجل محترم ومهذب ومستحيل يعمل كدة وحسستني أنه ملاك من السماء وشتمتني وضريتني وكانت أول وآخر مرة أكلم أمي في الموضوع ده علشان عرفت إن كلامي مفيش منه فائدة وبعدها بدأ خالي يحكي لي عن متعة الشذوذ الجنسي وأن الشاذ السالب يستمتع أكثر من الموجب وأن مجرد مداعبة فتحة الشرج مثيرة جدا وأقنعني وبدأ يمارس معي اللواط طبعا هو موجب وأنا سالب وبدأت أستمتع بهذا الفعل لدرجة أنه أحيانا أثناء نكاحي كنت أقذف؛
وأصبحت مدمنا على هذه الممارسة وكنت أنا أطلب منه أن يفعل بي وكنت لا أرفض له طلب مثل أن يقذف بداخل مؤخرتي أو أن أمص قضيبه ويقذف بداخل فمي وكان يحب أن يشاهد فمي مليء بسائله المنوي واستمر في الممارسة معي حتى رحل من البيت وقطع علاقته بي وبعدها شعرت بالجنون فأنا كنت مشتاق لرجل ينكحني فتعرفت على شاب من على النت موجب وذهبت له بيته حتى يطفئ ناري فتفاجأت أنهم 4 رجال فاحتجزوني داخل المنزل وهددوني بالقتل إذا حاولت الهرب أو إذا قاومتهم فاستسلمت لهم؛
فتناوبوا علي الاغتصاب يومين كاملين ما بين اغتصابي من مؤخرتي أو من فمي وواحد هددني إذا عضيت عضوه سيقطع لساني وأنا أنهكت جدا من كثرة الاغتصاب فبعد ما يفرغوا شهوتهم في يرتاحون قليلا ويأكلوا ويشربوا بعض الخمور والمخدرات ويبدأو في نكاحي مرة أخرى فأنا كنت نائم على السرير على بطني وواحد يركبني وبعد ما يخلص ينزل ويركب اللي بعده وبعدها قررت أنني لن أمارس الشذوذ مرة أخرى.
ونرجع للمشكلة الحالية هي أن أمي وأختي خارج المنزل منقبات وهذه ليست مشكلة أما المشكلة هي أن داخل المنزل يجلسون أمامي شبه عاريات فهن لا يلبسن حمالة الصدر خالص بحجة أنها غير صحية وأنه بدونها بيكونوا مرتاحين أكتر وأن الصدر ليس عورة بالنسبة للمحارم ويلبسون قمصان النوم الشفافة والقصيرة جدا التي تبين أغلب الفخذ أو يلبسون هوت شورت وأحيانا يكون الشورت ضيق جدا لدرجة أن أعضائهم التناسلية تكون بارزة وواضحة جدا فبدأت أشتهيهم في سن ال 16؛
ولما اشتهيتهم بدأت أحسن معاملتي معهن لأني كنت أتمنى أن أمارس الجنس معهن وهن لاحظن أن معاملتي فجأة تغيرت معهن للأفضل وكانوا مستغربين سبب التغير المفاجئ ده وأنا ردي عليهن أنكم أمي وأختي ويجب أن أعاملكم معاملة كويسة ولكنهم كانوا مش مصدقين وكان عندهم شعور إن فى سبب تاني وأنا أنكر وجود أي سبب تاني وكنت أستمني كذا مرة كل يوم بسبب ملابسهم الفاضحة وكنت أتخيل أني أمارس الجنس معهن وأحيانا كنت آخذ ملابسهم الداخلية المستعملة وأقبلها وأشم رائحتها وأستمني فيها؛
ومرة أخذت لباس داخلي بتاع أختي ودخلت به غرفتي وأغلقت الباب ولكن نسيت أن أقفل الباب بالمفتاح لأني كنت هائج ومستعجل واستمنيت وبعدها رميت لباسها الداخلي على الأرض ونمت شوية وبعدها دخلت أختي الغرفة كانت تريد أن تأخذ شيء من عندي وتفاجأت أن لباسها الداخلي مرمي على الأرض عندي ومسكته ووجدته مبلول بسائلي المنوي ورد فعلها أنها ضحكت علي كثيرا وقالت لي وهي مسخسخة على روحها من الضحك يا نهارك أسود أنت بتعمل كده في كلوتاتي؛
وأنا وقتها اتخرست تماما ومعرفتش أقول ولا كلمة وبعدها جريت على ماما وقالت لها وهي بتضحك شوفتي ابنك بيسرق الكلوتات بتاعتي وبينزل فيهم شايفة مبلول ازاي وأمي ضحكت هي كمان لما شافته وأنا سامع كلامهم ده من الغرفة التانية فهم من المفاجأة كانوا بيتكلموا مع بعض بصوت عالي وماما قالت أنا كنت بشك في نظراته لينا في الفترة اللي فاتت كنت بحس إنه بيبحلق في جسمنا جامد وعلشان كده أخوكي خس جامد في المدة اللي فاتت إحنا قاعدين عريانين قصاده وهو يتفرج علينا ويخس؛
فأختي قالت لها إيه عريانين دي ما إحنا عورتنا مستورة وماما قالت لها ما هو الحاجة الوحيدة المستورة فينا هي منطقة العورة فأختي قالت لها يعني هنتحجب في البيت علشان حضرته مش قادر يسيطر على نفسه فماما قالت لها لا طبعا مش كفاية إننا بنخرج بالنقاب ومش عارفين نبين جمالنا للرجالة زي بقيت الستات وماما قالت لها بس إحنا مزودينها شوية ما هو بردو راجل في البيت وقالت لها يا بت ده لو أبو الهول شافنا كده كان جبهم على نفسه مش أخوك.
فأختي قالت أنا مليش دعوة أنا متعودة أقعد في البيت ملط ده لولا وجوده في البيت كنت قلعت قميص النوم والكلوت ومشيت في البيت من غيرهم فماما قالت لها يا شيخة اتوكسي هو قميص النوم اللي إنت لابساه ده مغطي حاجة ده حلمات صدرك ظاهرين كأنك مش لابسة حاجة فوقيهم والكلوت اللي إنت لابساه مش مغطي هانشك حتى فأختي قالت لها أنا حرة أهم حاجة إن أنا أغطي المنطقة الحساسة وبس أكتر من كده ملوش حاجة عندي؛
وأختي قالت لها إنت بتعيريني ليه شوفي الشورت اللي إنت لابساه مبين المنطقة الحساسة كأنك مش لابسة حاجة من تحت خالص وباين إن إنت مش لابسة كلوت تحتيه كمان فماما قالت لها أنا مش بعايرك الكلام ده أنا بقولوا لنفسي زي ما بقولهولك.
وبعدها أختي راحت غرفتها وماما جاتلي على غرفتي وبتضحك وبتقولي لما إنت كده عامل فيها متدين ليه فقلت لها أنا مش بمثل التدين بس اللي إنتم بتلبسوه ده فوق احتمال أي راجل إن هو يشوف ومايتعبش فماما قالت لي إحنا أحرار ولو عايزين نمشي في البيت ملط خالص من غير ولا فتلة على جسمنا محدش ليه عندنا حاجة وسألتني هو علشان كده إنت كنت بتعاملنا كويس في المدة اللي فاتت هو ده السبب فقلت لها أيوة فقالت لي أنا مبسوطة إن إحنا علاقتنا كويسة مع بعض في المدة اللي فاتت ومش عايزة علاقتنا تبوظ تاني ونرجع نتخانق مع بعض زي الأول؛
وقالت لي أنا وأختك مش متضايقين إن إنت بتبص علينا إحنا عمرنا ما بص علينا أي راجل في الشارع بسبب الخيمة اللي أبوك ملبسهلنا غصب عننا وقالتلي إذا كان بصك علينا هيحافظ على حبنا لبعض ومش هيكون بينا مشاكل زي زمان خلاص بص براحتك بس إوعى تتحرش بأختك هي بنت ولازم تحافظ على نفسها علشان الجواز فقولتلها وإنت فقالتلي ولا أنا إنت تتفرج على جسمي بس إنما تلمسني لا؛
ومن بعدها تطورت علاقتي مع ماما لدرجة إني بمارس معها الجنس بشكل كامل وبتاخد حبوب منع الحمل وأختي عرفت وغارت من ماما فطلبت مني إني أمارس معها الجنس من الخارج وأنا وافقت بس ماما ما تعرفش علشان خايفة على أختي تفقد عذريتها وأنا أصلا ماكنتش عايز أمارس الجنس مع أختي علشان أنا ماما بتغريني أكتر بس أنا بمارس معاها علشان هي عايزة مش علشاني وأنا السبب اللي خلاني أشتهي ماما وأختي من البداية إن في شيخ قال لي إن الفرجة على الأفلام الجنسية حلال علشان أصلا الناس دي كفرة ونساؤهم حلال لينا وكانوا المفروض يكونوا عبيد وجواري لينا والجارية ملهاش عورة خالص وأنا لحد دلوقتي مصدق الفتوة دي ومقتنع بيها لكن بقيت أتفرج على أفلام قصتها عن زنا المحارم وده اللي خلاني أشتهي أمي وأختي من البداية فهي غلطتي أنا مش غلطة الشيخ.